الفوائد المتبادلة 2010
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يجمع علومك ليبلغها و يجمع علوم غيرك لتتعلمها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل لرفع الصور

 

 بقعه ضوء تحت الانفاض

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 4:05 am


بقعة ضـوء من تحت الأنقاض



انفجار هائل هزّ المنطقة وقطع رأس الشارع وتناثرت اعضاءه اشلاء امطرت السماء عيون واصابع ---الوان الدخان ملأت الفضاء برائحة الشواء كأنها القيامة تقوم كل يوم ومن غير انذار او موعد-- يأتي عزرائيل زائرا مفاجئاً يأكل ويشرب ويرحل غير بعيد ---نسمع اخباره في الجوار ولم نلملم بعد شتات فوضويته وكأن دنيانا خالية الا منه-----تعب الدفان وتعب بائع الاكفان ولم يتعب هو
خرجت من البيت راكضة بثيابها البيتية مع الناس الذين خرجوا من بيوتهم راكضين نحو موقع الانفجار --لفحت وجهها برودة مع ان النار مشتعلة امامها في الحفرة التي خلفتها السيارة المفخخة وبرق في عينيها وميض ظنت انه انفجار اخر كما يحدث دائما بعد تجمع الناس لكنه لم يكن كذلك فصور الارواح المغادرة ابدانها المحترقة كانت داخل ذلك الوميض تنظر الى اجسادها المتفحمة والاخرى المقطعة بالشظايا بآخر الاحزان وهي تنزع عنها ثياب الدنيا وتلفها الملائكة بثياب النور سائرة جميعها في طريق واحد فتحها الرحمن من رتق السماء ----ربما لم تكن الوحيدة التي رأت الارواح وطريق النور لكنها وحدها التي كانت واقفة في مكانها من غير حراك تراقب الجثث والارواح والاحياء المفزوعين ---اختلط صياحهم بمزامير سيارات الاطفاء والاسعاف .
شقت طريقها بين الجموع راجعة الى البيت تنظر في عيون الناس الجافة من مدامعها ---فلا وقت للبكاء في لحظات المفاجئة فلحظات المكوث مع الذكريات كفيلة بفتح جرح الدموع ونزفها لبقية العمر---قهقهة الشيطان تقرع مسامعها مع تكبير الناس وتهليلهم --.

خلت البيوت من نصف سكانها --بقع الدماء الكثيرة تملأ الشارع تتوسطها اشلاء مقطعة لأناس كانت تعرفهم ---نقلت خطواتها الحافية بحذر وهي تسير بجانبها وكأنها تخشى ايقاضها حتى وصلت الى البيت بصعوبة وعقلها تعصف به الصور والحكايات ---ما اشبه الماضي بالحاضر وما ابعد الامل عن خيالنا كلما اردنا الرجوع الى نقطة البداية وجدنا اننا ننتهي هناك ---ليتنا تمكنا من تجزئة مكوناتنا البشرية كما تجزء القنابل اعضاءنا --لاخترنا فصل الكثير منها ورميها بعيداً عنا .
حاسة الجوع لولاها لما كان الحصار ---حاسة الخوف لو لم تكن موجودة لما تمكن السلطان منا ----لطالما تساءلت مع نفسها بم يشعر الارهابيون بعد كل فاجعة؟؟-- فتحاول ايجاد اجابة مقنعة ---ليس من المنطق ان يصبح كل شيء مثالي فلا حاجة للجنة بعدها ---او ان يكون كل شيء شرير حتى يضجر ابليس من الكسل----ذوبت الاحزان ارواحنا كما ذوبت القنابل الكيمياوية اجساد سكان الشمال ---ونخر الهم عظامنا ليكون دليلاً لمن يفتش عنا في المقابر الجماعية -----ما اكثر الضجيج وما ازعجه حينما يكون متناقضا ---اخبار موسيقى واغاني ---اخر التكنلوجيا ---وبنايات تهوي من اساس اركانها ---عيون تفتح لاول مرة ---ورؤوس تهوي من فوق ابدانها ---انفجارات لا تعطي عزرائيل مهلة من حصد الارواح --- وقصائد تغزل الحب والاشتياق من كوكب آخر.

كيف يعشق من لا يشعر بالحياة وكيف يخفق قلبه بالحب وصدره ممزق بشظايا الحروب وما زالت معدته متقلصة من جوع الحصار ؟.
[
هل يكفينا ان نتحسس نبض الوريد في معاصمنا كي نتأكد اننا على قيد الحياة؟؟؟.

هل يستطيع اوكسجين الحرية ان ينقي كريات الدم من اصفرار الخوف الذي اصبح الصبغة الاساسية له منذ عقد الثمانينات؟؟.

تعلمنا الحَبي على رُكَبِنا منذ الصغر ولم تستقم قاماتنا الا بعد سقوط الصنم .

مرت كل تلك الافكار في بالها وهي تقلب بزّة والدها العسكرية بعد رجوعها الى البيت جالسة في غرفة والديها الراحلين في تواريخ متفاوته لكن على يد مجرم واحد---تستمع الى صوت التلفاز الآتي من غرفتها المجاورة في الطابق العلوي والذي ثبتت اختيارها على قناة خليجية تبث الاغاني والقصائد في لحظة هدوء بعد صراع.


يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 4:05 am

مسحت التراب من فوق اخشاب غرفة النوم ورتبت الفراش بعد ان غيرت الشراشف --فهذه عادتها كل اسبوع منذ كانت في الرابعة عشر من عمرها الى ان بلغت اليوم الواحد والعشرين ---كان التلفاز بصوته العالي يبث اغاني وطنية وقصائد تخلد الشيوخ لحادثة وقعت في دولة الامارات --لم تعر لها اهتماما لزحمة الحوادث التي تعصف حولها في الشارع والمنطقة والجامعة التي ترتادها وفي اخبار التلفاز العراقية التي لا تخلو ابداً من الفواجع---.
[انتهت من تنظيف غرفة ابويها --لملمت خرائط والدها العسكرية مع اوسمته الكثيرة بعدد الحروب التي خاضها منذ الثمانينات وحتى مقتله في سنة الواحد والتسعين عندما كان ظابطا من بين عشرين ظابط اُعدِموا جميعا على يد الجلاد الاكبر لانهم رفضوا امرا مباشرا منه بقصف الكويت بصوايخ ارض-ارض --فأهداهم جميعا اوسمتهم الاخيرة (رصاصة في الرأس) .
رتبت ثياب والدتها التي ذهبت للمطالبة بجثته فأدينت بالتآمر ضد الحكومة في الانتفاضة الشعبانية ولم تعد الى البيت لانها علقت في حفرة كبيرة ---هذا ما حكاه لها جدها فقد كانت في الثالثة من عمرها ولم تدرك تلك الاحداث ---لكنها ادركت مقتل اخوانها في الانفجار الارهابي الذي نسف سوق بغداد الرئيسي حيث كانوا يعملون هناك بعد سقوط الحكم بثلاث سنوات ---ولم يبق في البيت الا هي وجدها ذو السبعين عاما وأرث كبير من الذكريات التي جعلتها تكبر الف عامجاءها صوت جدها في الطابق الارضي يطالبها بخفض صوت تلفازها لانه لا يستطيع سماع الاخبار من تلفازه الذي في الصالة التي لا يبرحها ابدا---جالسا امام الشباك عين على التلفاز وعين تخترق زجاج النوافذ تمشط الفناء والكراج الطويل حيث سيارة حفيدته واقفة هناك---مجنداً نفسه حارسا لحفيدته التي توسل اليها مراراً ان تترك الجامعة ولا تبرح البيت الا برفقته خوفا عليها من الارهاب .
[اما هي فتقضي جلّ وقتها في الطابق العلوي بين غرف اخوتها ووالديها --تكلم صورهم واغراضهم وتنزف الدموع حتى يخفت لون عينيها فتنصرف بعد ذلك لتدفن رأسها بين كتبها واوراقها الجامعية ---لا شيء يعكر صفو ذلك الروتين اليومي الا سماع انفجار يذهب ضحيته جار او قريب---او تفتيش مفاجيء لقوات الجيش العراقي الباحثين عن السلاح واتباع النظام السابق من الارهابيين --او تفتيش لقوات الجيش الامريكي الذين يشغلهم جمالها عن مهامهم فيحاولون التكلم معها منكرة معرفتها للانكليزية رغم اتقانها لها ---يوصد جدها الباب خلف اخر جندي امريكي يخرج وتبقى عينه معلقة عليها ثم يسدل جدها الستائر ويبقى ساهرا ليلته تلك خوفا من رجعوهم لاجلها.
تشفق عليه وهي ترى رأسه يتأرجح فوق اكتافه وعينيه ثقيلتين من شدة النعاس فتأتي بمسدس والدها فتمسك بيده فينتبه بالكامل:- اذهب للنوم ياجدي لن يأتـي احد --ومع ذلك سوف اخذ مكانك في الحراسه
تفتح التلفاز وتقلب ليستة قنوات الستلايت وتطفيء صوته وتشعل سيكارتها بعد اطمئنانها من نوم جدها لتتجنب توبيخه ومسدس والدها بجانبها ---نفس الصور لذلك الخليجي ---تقلب القنوات لا شيء سوى ذلك الشاعر ---فهنا يظهر وسط جمهور حاشد يتقدمهم شيوخ الدولة وهو ينشد قصيدة تمدح نسبه ودولته وفي القناة الاخرى ---اغنية تتكلم عنه وعن انجازاته العظيمة رغم انه شاب في مقتبل العمر---تتكرر صوره في جميع القنوات ودعوات الناس له بالسلامة ---يظهر هنا وهو يمتطي جواده الاصيل او يقبل ناقته ويطعمها ---تضغط على زر الصوت في جهاز التحكم لتسمعه وهو ينشد قصيدة بصوته يخاطب فيها انسانة تحبه ويرفضها بغرور وقصيدة اخرى يخاطب بها حبيبه ولِهَ في غرامها لكنه لا يسمح لنفسه بالنزول عند رغباتها فليس هذا من عاداته ---عينيه الكبيرتين وفمه الصغير بوجه حسن جعلها تتذكر وجوه الشباب العراقيين الذين قضوا في الانفجارات فأشفقت عليه رغم انها تكره رجال الدولة ---أطفأت سيكارتها ونفثت آخر نفس من الدخان ---ومع صوت الزفير --(ليكتب لك الله السلامة ).
بقي التلفاز مفتوحا وهي تغفو على صوته والقصائد تخترق موتتها الصغرى--تصافح روحها الهائمة في دهاليز الاحلام وتجرها الى سواحل الخلجان ورمالها الدافئة --تسابق السيقان الطويلة التي تشق الريح في سباقات الهجن ويبرق في عينيها سيف ذهبي يرفعه الشيوخ ممتلئين بنشوة النصر ---تسحبها القوافي لتخترق ثوبا حريريا لاحدى الجميلات وهي تتمايل بغنج ودلال تغري الشاعر بوصف تفاصيل جسدها بأباحية --تمشي على الماء وهي تحسبه مرمرا لان الشاعر كان يصفها بالملاك ثم تغرقها القوافي التي امطرت على رأسها بقسوة فتغوص الى اسفل لان الشاعر اكتشف الاعيبها الشيطانية ---تغرق---تغرق--وصوته يلعنها ---ارادت النجاة استنشقت الهواء فامتلأت رئتيها بالماء --اختنقت واصبحت تسعل بشدة حتى افاقت على سعالها والعرق يندي وجهها وهي تتنفس بصعوبة وصوت الشاعر ما زال يتلو القصائد ولم يسكت حتى سكت التلفاز مع انطفاء الكهرباء عند الفجر....


يتبع......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 4:06 am

في مساء اليوم التالي وهي جالسة في غرفتها سمعت جلبة كبيرة في الطابق الارضي نظرت من النافذة صوب الكراج واذا بجمع من الرجال المسلحين يملأون باحة الدار واخرين هجموا على جدها في الصالة بعد ان رفسوا الباب بقوة ---اسرعت الى سلاح والدها المحشو دائما --انتظرت قليلا وهي تسمع عراكهم مع جدها --كانوا يغطون وجوههم بلثام احمر ويحملون اسلحة كثيرة موجهة نحو جدها الذي بُهت َمن المفاجئة وهو يحاول الاستفسار عن هوياتهم :
[- خذوا كل ما تريدون ولا تمسونا بسوء.
اخبره احدهم بصوت اجش :- لا نريد اخذ شيء --بل أخفاء شيء في هذا البيت الكبير فنحن مُلاحقون .
- من انتم وما الذي تريدون اخفاءه في بيتي؟؟
- نحن من سيقطع رأسك ان تكلمت .جابوا غرف البيت حتى خرجوا الى الفناء الخلفي حيث غرفة المخزن الصغيرة المنعزلة عن البيت ---وضعوا شيئا هناك واغلقوا الباب الحديدي ذو الزجاج المتكسر --رأتهم من اعلى السلم المنحدر من الطابق العلوي الى فناء البيت الخلفي عند تلك الغرفة وعادوا الى جدها ليهددوه .

[انتهزت تلك الفرصة ونزلت مسرعة تنظر من شرخ الزجاج الى ما خبأوه هناك ومن بين الاغراض المكدسة في تلك الغرفة المظلمة ---حُشِر شخصا ما ---معصب العينين ومقيدة يديه الى الخلف ----فتحت الباب بحذر وجلست امامه --رفعت عصابة عينيه بسرعة وفتحت قيوده وهي تكلمه برجفه الخوف :-

من انت ولماذا أتوا بك الى هنا؟؟؟؟

[كانت زاوية شفته ممزقه وفكه مزرق من لكمه عليه----لم يتكلم واكتفى بالنظر اليها متعجبا لما تصنعه ---سحبته من ذراعه واخرجته من الغرفة نحو باب خلفي يؤدي الى الشارع الجانبي :-
- اذهب فأنت حر الان .
لم يتحرك من مكانه واردفت قائلة :- اذهب ارجوك قبل ان يعودوا .
ما زال واقفا ---أحست بوقع اقدامهم وهم آتون اليها فسحبته بقوة نحو السلم المؤدي الى فوق وبلحظات اسرع من دقات قلبها الخائف خبئته في غرفة والديها وأقفلت الباب ---.

هاج الارهابيون وهم يفتشون عنه بجنون حتى وصلوا اليها وهي واقفة في غرفتها وبعد ان انزلوها عنوة الى اسفل كانت اسلحة كثيرة موجهة نحوها مع جدها وهم يسألوها بأصوات غاضبة كالرعد :-

-اين الرهينة ---اين ذهب؟؟؟؟.
[قوت عزيمتها وهي تصيح بوجههم متجاهلة فوهات الاسلحة :- اي رهينة ؟؟ عمَّ تتكلمون ؟؟ لم ارَ شيئا
[خوفهم كان اكبر من خوفها حينما اخبرهم احد رجالهم الأتي من خلف البيت :-

- يبدو انه قد هرب فهناك باب خلفي مؤدي الى الشارع .

لملموا اسلحتهم وغضبهم منطلقين بحثا عنه---تاركيها مع جدها الذي لم تبح له بشيء --واصوات صفارات سيارات الشرطة تعوي في الشوارع البعيدة .
[اقفلت الابواب وبقيت لساعات مع جدها المتوتر وهو يراقب من خلف النوافذ وبالها مشغول بذلك الغريب المختبيء فوق ---كان جدها يحكم اغلاق الابواب للمرة الخامسة وهو يكلمها وتنظر اليه غير مصغية له :-

[ لا اعرف كيف دخلوا --كنت اشاهد التلفاز ولم اشعر بهم الا وهم فوق رأسي .

يداه المرتجفتان تجعل المفاتيح التي يمسك بها تصدر رنينا خافتا لا يتوقف وعينيه الزرقاوين تتلفت بكل مكان حوله بسرعة الثواني التي يخفق بها قلبه رغم ثقل اجفانه التي غطت رموشه البيضاء .

[تعدى الليل انتصافه والهدوء يسكن الشوارع كسكون الرعب في عروقهما ---ارادت ان تخبر جدها بما صنعت فقاطعها دوي انفجار قريب جعل اذيال الستائر تطير من فوق الارض ---نظرت في عينيه وهمّت بالكلام --لكنها اشفقت على البياض الذي غطى اكثر زرقتها من طول البكاء على الراحلين :-- ارحم نفسك يا جدي وحاول ان تنام.
[- كيف استطيع النوم والارهابيون يحومون حولنا --سأبقى هنا بالصالة.

جعلته يتمدد على الاريكة محاولة تهدئته ---ارتخى جسده الهرم وغاص في حوض الاريكة واقفل عينيه رغم قلقه ورغم ابواق سيارات الاسعاف المسموعه.


يتبع....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم عيسى
إدارة عامة
إدارة عامة
ابراهيم عيسى


تاريخ التسجيل : 18/03/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 12:04 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالإثنين سبتمبر 06, 2010 7:17 am

:بارك:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmed sayed
مشرف
مشرف
ahmed sayed


تاريخ التسجيل : 05/05/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالإثنين سبتمبر 06, 2010 7:52 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

بقعه ضوء تحت الانفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقعه ضوء تحت الانفاض   بقعه ضوء تحت الانفاض Emptyالثلاثاء سبتمبر 07, 2010 3:45 am

ahmed sayed كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









:شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً: :شكراً:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بقعه ضوء تحت الانفاض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفوائد المتبادلة 2010 :: القصص و الروايات-
انتقل الى: