الفوائد المتبادلة 2010
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يجمع علومك ليبلغها و يجمع علوم غيرك لتتعلمها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل لرفع الصور

 

 ما هو الشرك؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هالة فؤاد




تاريخ التسجيل : 12/09/2010

ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو الشرك؟؟؟؟؟   ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 8:19 pm

واما الشرك فهو صرف شئ مما يختص به الله لمخلوق وهو قسمان

1- الاول وهو الشرك الاكبر وهو صرف شئ مما يختص به الله لمخلوق كما يصرف لل وهو مخرج من الاسلام وهو قسمان

أ- شرك في الالوهيه وهو صرف العبد شيئا من افعاله التعبديه لغير الله ومن انواعه (الشرك في العاء والمحبه والطاعه والنيه والقصد والخوف والرجاء والتوكل)ا

ب- شرك في الربوبيه زالاسماء والصفات وهو صرف العبد شيئا من افعال الله او صفاته او اسمائه لغير الله كالخلق والرزق والاحياء

2-الثاني الشرك الاصغر وهو صرف شئ مما يختص به الله لمخلوق ولكن ليس كما يصرف لله وهو لا يخرج من الاسلام ولا يحبط العمل كله بل يحبط ما وقع فيه الشرك وهو كبيرة من كبائر الذنوب ووسيلة الي الشرك الاكبر ولا يخلد فاعله في النار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هالة فؤاد




تاريخ التسجيل : 12/09/2010

ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الشرك؟؟؟؟؟   ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 8:26 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس بلا جواد
مشرف
مشرف
فارس بلا جواد


تاريخ التسجيل : 18/09/2010

ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الشرك؟؟؟؟؟   ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 10:23 pm

:جزاكم:

ولكنى اضيف سؤالا واجابه مهمة اختى العزيزة

ما تفسير هاتين الآيتين وما أوجه الاختلاف والتشابه بينهما‏ ؟‏ الآية الأولى‏‏ قال الله تعالى‏‏:﴿ ‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ ‏[‏الزمر‏‏ : 53‏] ‏‏ الآية الثانية‏‏ يقول تعالى‏‏:﴿ ‏إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ ‏[‏النساء‏‏ : 48‏]‏ أفيدوني بارك الله فيكم‏ ؟‏
نص الإجابة:
لا اختلاف بين الآيتين ؛ لأن الآية الأولى فيمن تاب إلى الله عز وجل من الذنوب فإن الله يتوب عليه مهما كانت ذنوبه‏‏ الكفر والشرك وقتل النفس وسائر الذنوب إذا تاب منها العبد تاب الله عليه قال تعالى‏‏:﴿ ‏قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغَفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ﴾ ‏[‏الأنفال‏‏ : 38‏]‏ وقال تعالى:‏﴿ ‏فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ﴾ ‏[‏التوبة‏‏ : 5‏]‏ وفي الآية الأخرى ﴿ ‏فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ﴾ ‏ [‏التوبة‏‏ : 11‏]‏ فالتوبة تَجُبُّ ما قبلها ويُكَفِّرُ الله بها الذنوب مهما بلغت من الكفر والشرك وغير ذلك . هذا مدلول قوله تعالى‏‏ ﴿ ‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ﴾ ‏[‏الزمر‏‏ : 53‏]‏ أي بالذنوب والمعاصي مهما بلغت ‏﴿ ‏لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ ‏[‏الزمر‏‏ : 53‏]‏ يعني‏‏ إذا تبتم إليه فإنه يغفر لكم ذنوبكم جميعًا ، ولا يحملكم القنوط على أن تتركوا التوبة بل توبوا إلى الله مهما كانت ذنوبكم فإن الله جل وعلا يغفر لكم كما في قوله تعالى‏‏:﴿ ‏أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ ‏[‏المائدة‏‏ : 74‏] ‏‏ أما الآية الثانية وهي قوله تعالى‏‏:﴿ ‏إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ﴾ ‏[‏النساء‏‏ : 48‏]‏ فالمراد بهذه الآية الذنوب مع عدم التوبة فمع عدم التوبة الشرك لا يغفر أبدًا ، لَمَّا مات عليه ولم يتب ويكون خالدًا مخلدًا في النار كما قال تعالى‏‏:﴿‏إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴾ ‏[‏المائدة‏‏ : 72‏]‏ وفي هذه الآية ﴿ ‏إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ﴾ ‏[‏النساء‏‏ : 48‏]‏ فمن مات على الشرك ولم يتب منه قبل وفاته فإنه يكون خالدًا مخلدًا في النار‏‏ ، أما من مات على غير الشرك من المعاصي ‏‏الكبائر‏‏ التي هي دون الشرك كالزنا والسرقة وشرب الخمر إذا لم يتب منها ومات على ذلك فهو تحت المشيئة إن شاء الله غفر له وإن شاء عذبه بقدر ذنوبه ثم يخرجه من النار بعد ذلك ؛ لأنه لا يخلد في النار من كان في قلبه شيء من الإيمان ، ولو قلَّ بأن كان من أهل التوحيد وسلم من الشرك فإنه لا يخلد في النار ، ولو كان عنده شيء من الكبائر فإنه تحت المشيئة إن شاء الله غفرها له وإن شاء عذبه ؛ كما قال تعالى:﴿ ‏وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ ﴾ ‏[‏النساء‏‏ : 48‏]‏ يعني ما دون الشرك ‏﴿ ‏لِمَنْ يَشَاءُ ﴾ ‏[‏النساء‏‏ : 48‏] ‏‏ فالحاصل أن التوبة تمحو جميع الذنوب‏‏ الشرك وغيره ، أما إذا لم يتب المذنب فإن كان ذنبه شركًا بالله عز وجل فهذا لا يغفر له ولا مطمع له في دخول الجنة ، أما إذا كان ذنبه دون الشرك فهذا قابل للمغفرة إذا شاء الله سبحانه وتعالى ، وهذا مدلول الآية الأخرى ‏﴿ ‏إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ‏ ﴾[‏النساء‏‏ : 48‏]

منقول



ما هو الشرك؟؟؟؟؟ 745675
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اوتااااااااااار
مشرف
مشرف
اوتااااااااااار


تاريخ التسجيل : 13/06/2010

ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الشرك؟؟؟؟؟   ما هو الشرك؟؟؟؟؟ Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 4:12 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







مشكووووووووورة الاخت هاله







ومشكور الاخ فارس بلا جواد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما هو الشرك؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البراءة من الشرك
» الشرك بالله
» هل سيعود احد من المسلمين الي الشرك؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفوائد المتبادلة 2010 :: اسلاميات :: قسم التوحيد العقيدة-
انتقل الى: