فضل شهر رمضان
قال الله تعالى :
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
فضْل الله تعالى شهر رمضان على كثير من الشهور و جعلة أفضل شهور العام ففرض
فيه الصيام و أنزل فيه القرآن فية تُصفد الشياطين و هو شهر البركة و شهر الأرحام ,
شهر تعتق فيه الأرقاب وتصفد عن النار
و فيه قال صلى الله عليه وسلم : الصوم جُنة، فإذا كان يوم صوم
أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم )) ::: رواه
البخاري ومسلم :::
وقال أيضاُ صلى الله عليه وسلم : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )
::: رواه البخاري ومسلم :::,
وقال صلى الله عليه وسلم : (( أفضل الصدقة في رمضان ))
فهذا يبين لنا مدى فضل هذا الشهر الكريم و كيف يتقبل فيه الله عز و جل
جميع الطاعات و الخيرات و يأمر الناس بصله الارحام فقد فرض الله عز و جل الصيام فيه
لعدة اسباب منها زيارة الرحم و الشعور بالفقر إلى الله عز و جل و الشعور بعزة العبادة و لذتها
النبى صلى الله عليه و سلم انه قال لما حضر رمضان (( قد جاءكم شهر مبارك افترض
عليكم صيامة تفتح فية ابوب الجنة و تُغلق فية أبواب الجحيم و تُغل فية الشياطين ,
فية ليلة خير من ألف شهر , من حُرم خيرها فقد حُرم )) ::: رواة أحمد و النسائى وا لبيهقى :::
و عن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة و رمضان إلى
رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) ::: رواة مسلم :::
و عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله
عليه و سلم (( من صام رمضان و عرف حدودة و تحفظ مما كان ينبغى ان يتحفظ منة ,
كفر ما قبله)) ::: رواة أحمد :::
و عن ابى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان إيماناً و إحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) ::: رواة أحمد و أصحاب السنن
, فضل رمضان ,
قال الله تعالى :
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
فضْل الله تعالى شهر رمضان على كثير من الشهور و جعلة أفضل شهور العام ففرض
فيه الصيام و أنزل فيه القرآن فية تُصفد الشياطين و هو شهر البركة و شهر الأرحام ,
شهر تعتق فيه الأرقاب وتصفد عن النار
و فيه قال صلى الله عليه وسلم : الصوم جُنة، فإذا كان يوم صوم
أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم )) ::: رواه
البخاري ومسلم :::
وقال أيضاُ صلى الله عليه وسلم : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من
ذنبه )) ::: رواه البخاري ومسلم :::,
وقال صلى الله عليه وسلم : (( أفضل الصدقة في رمضان ))
فهذا يبين لنا مدى فضل هذا الشهر الكريم و كيف يتقبل فيه الله عز و جل
جميع الطاعات و الخيرات و يأمر الناس بصله الارحام فقد فرض الله عز و جل الصيام فيه
لعدة اسباب منها زيارة الرحم و الشعور بالفقر إلى الله عز و جل و الشعور بعزة العبادة
و لذتها
النبى صلى الله عليه و سلم انه قال لما حضر رمضان (( قد جاءكم شهر مبارك افترض
عليكم صيامة تفتح فية ابوب الجنة و تُغلق فية أبواب الجحيم و تُغل فية الشياطين ,
فية ليلة خير من ألف شهر , من حُرم خيرها فقد حُرم )) ::: رواة أحمد و النسائى و
لبيهقى :::
و عن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة و
رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) ::: رواة مسلم :::
و عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله
عليه و سلم (( من صام رمضان و عرف حدودة و تحفظ مما كان ينبغى ان يتحفظ منة ,
كفر ما قبله)) ::: رواة أحمد :::
و عن ابى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان إيماناً و إحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) ::: رواة أحمد و أصحاب السنن
فضــل صـــوم رمضــــان
صوم رمضان من فرائض الإسلام العظيمة، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، والأصل
في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، والأدلة على وجوبه وفرضيته ظاهرة واضحة
معلومة لعامة المسلمين فضلا عن خاصتهم، وفُرض صوم رمضان في السنة الثانية
من الهجرة، فصام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تسع رمضانات إجماعا، وأجمع
المسلمون على وجوب صوم رمضان، فرض الله على الأمة المحمدية صوم شهر واحد
في كل عام، وهو شهر رمضان.
قال الله - تعالى -: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ .
وثبت في الصحيحين عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام .
القـــرآن في رمضـــان
رمضان شهر القرآن:
قال تعالى: ?شَهْرُ رَمَضَانَ ?لَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ?لْقُرْآنُ هُدًى لّلنَّاسِ وَبَيِّنَـ?تٍ مِّنَ ?لْهُدَى? وَ?لْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى? سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ ?للَّهُ بِكُمُ ?لْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ?لْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ?لْعِدَّةَ وَلِتُكَبّرُواْ ?للَّهَ عَلَى? مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ?
قال ابن كثير: "يمدح تعالى شهر الصيام من بين سائر الشهور بأن
اختاره من بينهن لإنزال القرآن العظيم"
قال ابن رجب الحنبلي: "وشهر رمضان له خصوصية بالقرآن كما
قال تعالى: ?شَهْرُ رَمَضَانَ ?لَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ?لْقُرْآنُ?"
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس
بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل كان يلقاه في كل ليلة في شهر
رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه
جبريل كان أجود بالخير من الريح المرسلة
قال ابن رجب: "دل الحديث على استحباب دراسة القرآن في رمضان والاجتماع على
ذلك، وفيه دليل على استحباب الإكثار من تلاوة القرآن في شهر رمضان"
صــلاة التــراويح وقيــام الليــل
صلاة التراويح هي القيام في ليالي رمضان بعد صلاة العشاء، وهي سنة مؤكَّدة، كما
دلّ على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم"من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِرَ له
ما تقدَّم من ذنبه ". متفق عليه، وقيام رمضان شامل للصلاة أول الليل وآخره، فالتراويح
من قيام رمضان، وقد وصف الله عباده المؤمنين بقيام الليل،
كما قال تعالى: {والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً}
وقال تعالى:{ كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون}
فإحياء هذه السنّة وإظهارها فيه أجر كبير، ومضاعفة للأعمال، وقد ورد في بعض
الآثار: "إن في السماء ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله -عز وجل-، فإذا دخل رمضان
استأذنوا ربهم أن يحضروا مع أمة
ليه وسلم صلاة التراويح، فمن
مسهم أو مسوه سعد سعادة لا يشقى بعدها". فكيف يفوت المسلم هذا الأجر
الكبير، وينصرف عنه لتعاطي حرفة أو تجارة، أو تنمية ثروة من متاع الحياة الدّنيا التي لا
تساوي كلها عند الله جناح بعوضة، فهؤلاء الذين يزهدون في فعل هذه الصلاة،
ويشتغلون بأموالهم وصناعاتهم، لم يشعروا بالتفاوت الكبير بين ما يحصل لهم من
كسب أو ربح دنيوي قليل، وما يفوتهم من الحسنات والأجور، والثواب الأخروي،
ومضاعفة الأعمال في هذا الشهر الكريم.
رمضــــــــان و بعض الأعــــضاء
فضــل صـــوم رمضــــان
صوم رمضان من فرائض الإسلام العظيمة، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، والأصل
في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، والأدلة على وجوبه وفرضيته ظاهرة واضحة
معلومة لعامة المسلمين فضلا عن خاصتهم، وفُرض صوم رمضان في السنة الثانية
من الهجرة، فصام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تسع رمضانات إجماعا، وأجمع
المسلمون على وجوب صوم رمضان، فرض الله على الأمة المحمدية صوم شهر واحد
في كل عام، وهو شهر رمضان.
قال الله - تعالى -: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ .
وثبت في الصحيحين عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام .
القـــرآن في رمضـــان
رمضان شهر القرآن:
قال تعالى: ?شَهْرُ رَمَضَانَ ?لَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ?لْقُرْآنُ هُدًى لّلنَّاسِ وَبَيِّنَـ?تٍ مِّنَ ?لْهُدَى? وَ?لْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى? سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ ?للَّهُ بِكُمُ ?لْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ?لْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ?لْعِدَّةَ وَلِتُكَبّرُواْ ?للَّهَ عَلَى? مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ?
قال ابن كثير: "يمدح تعالى شهر الصيام من بين سائر الشهور بأن
اختاره من بينهن لإنزال القرآن العظيم"
قال ابن رجب الحنبلي: "وشهر رمضان له خصوصية بالقرآن كما
قال تعالى: ?شَهْرُ رَمَضَانَ ?لَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ?لْقُرْآنُ?"
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس
بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل كان يلقاه في كل ليلة في شهر
رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه
جبريل كان أجود بالخير من الريح المرسلة
قال ابن رجب: "دل الحديث على استحباب دراسة القرآن في رمضان والاجتماع على
ذلك، وفيه دليل على استحباب الإكثار من تلاوة القرآن في شهر رمضان"
رمضــــــــان و بعض الأعــــضاء
كل عضو حاب يجواب ع الاسئلة يكتب أسمه ويبدي بالرد
* بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك ماذا أعددت له أخي وماذا أعددتي له أختي ؟
* هل تنون ختم كتاب الله عزوجل ؟
*هل نويتم مشاهدة البرامج الدينية المفيدة؟
*هل أعددتم دعاءا خاصا تدعون به في هذا رمضان؟
*هل ستدعون للأمة هذه السنة؟؟
* ماذا تنصحون الذين يقضون رمضان بالمسلسلات والأسواق وغيرها ؟
*كلمة أخيره توجهوها للأعضاء قبل رمضان ؟
وللأمانة الموضوع منقول ومضاف له أشياء من عندي
كل عام وأنتم بخيير
اسأل الله انه يبلغكم رمضاآن بصحه و عافيه
ويقدركم على صيامه وقيامه
ويرزقنا عاقبته